قصة ساكنة مع حماتي ! حدث امر غير متوقع تماما
ساكنة مع حماتي بقالى 6 شهور جواز، في يوم قالتلي: “قومي اطبىخي واعملي حلويات عشان النهاردة عيد ميلاد ابن بنتي وهي راحت تجيب التورته فكلمت جوزي وقلتله هّات هديتين، واحدة منك وواحدة مني فضلت أحضر الأكل لحد المغرب، وجوزي رجع من الشىغل واتكلمنا عن الهدية واتفقنا عليها. بعدين الساعة 8، بنت حماتي وعيالهاوصلوا، وأخوات جوزي وجوزي نفسه كانوا معاهم. قعدنا وتعشينا، وكل حاجة كانت جاهزة، رحبت بيهم وكله تمام. فضلت مستنية حماتي تقوللي: “قومي قدّمي الحلويات وحاجات الاحتفال”، بس مقلتش وانا بقي مستنيه منها التعليمات فقالتلي: “تسلمي يا بنتي، تقدري تروحي تنامي”، فبصيتلها مستغربة، وأخته قالتلي: “آه يا حبيبتي، روحي ريحي”. استغربت جدًا، بس قلت مش مشىكلة، وطلعت شقتيفي البيت ده مش ها،كلها بس كنت بقول دي عِشرة وكنت بتغاضى، بس دلوقتي بقيتي تحاسبيها على الأكل وكمل من النهاردة محدش ينادي عليها، ولا هي تنادي عليكم. أنا جبتها عشان تكون مراتي مش عشان تغسلك وتطبخلك وطلع فوق وقاللي من النهاردة تطبخي في مطبخك وإحنا مش محتاجين حاجة من هنا ومن يومها كل يوم بيجيبلي حلويات من بره
تعليقات
إرسال تعليق